
قرصنة صهيونية ضد “أسطول الصمود العالمي”
منذ عامين والعدو الصهيوني يمعن في جرائمه النازية في قطاع غزة ويحاصره، ويمنع وصول المساعدات الإنسانية إليه، ويمارس قرصنة في المياه الدولية لمنع وصول سفن
تمثّل العمالة المنزلية في الكويت أحد أعراض مرض المجتمع الاستهلاكي، وهي بشكل أو بآخر أحد أشكال العبودية الحديثة.
وقد كشفت احصاءات الهيئة العامة للمعلومات المدنية في الكويت أنّ إجمالي عدد العمالة المنزلية في البلاد يبلغ ٨١١٣٠٧ أشخاص معظمهم من دول آسيا.
وتبلغ نسبة العمالة المنزلية الهندية ٤٤.٥٪ تليها العمالة الفلبينية بنسبة ٢٤.٨٥٪ ثم العمالة السيرلانكية، التي تبلغ نسبتها لإجمالي العمالة المنزلية في الكويت ١٢.٨٪، وتأتي بعدها العمالية المنزلية من بنغلاديش حيث تبلغ نسبتها ١٠.٦٪.
المصدر: نظام الخدمات الإحصائية (paci.gov.kw)
منذ عامين والعدو الصهيوني يمعن في جرائمه النازية في قطاع غزة ويحاصره، ويمنع وصول المساعدات الإنسانية إليه، ويمارس قرصنة في المياه الدولية لمنع وصول سفن
يجب أن يكون موقف الفلسطينيين في قلب أي نقاش حول «اليوم التالي»، بحيث يستند إلى إرادة الشعب ويعكس حقوقه التاريخية والسياسية الكاملة.
إسرائيل فقدت القدرة على الاستمرار كفكرة، لا كقوة مادية فقط. لم تعد صورة الضحية تحميها من الانكشاف أمام العالم. في المقابل، المقاومة ليست مجرد رد فعل على الاحتلال، بل خيار تاريخي يصنع الأحداث ويعيد رسم مصير الشعوب.
لقد كسرت عملية المقاومة الفلسطينية في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 داخل الأراضي المحتلة حلقة التراجع والمراوحة السائدة لطمس القضية.