category thumbnail

القضايا القومية من منظور التقدميين الكويتيين

إن طريق شعوب الأمة العربية نحو التقارب والاتحاد مرتبط بالضرورة بالتحرر الوطني والقومي، فالوحدة العربية ليست مجرد حلم قومي مأمول، وإنما هي خطوة مستحقة على

مآلات العدوان الصهيوني الأميركي على إيران

التحدي الذي يواجه طهران اليوم يتمحور في كيفية التعاطي مع التطورات التي سبقت وأعقبت العدوان، وأهمها الاختراقات الأمنية التي كادت أن تحدث فرقاً كبيراً، وفي

شبح الإستعمار الترامبي ودفتر الشروط والشيكات 

مسار الصراع الوطني والطبقي في المنطقة عسير وخطير، وأمام اليسار وقوى التحرر والديمقراطية امتحان فكري وسياسي وتنظيمي، ومراجعة للتخلص من الفئوية والرمادية والتشرذم، وبناء أواصر

لا مجد في الحرب

تُستقى حكمة المعركة الحقيقية من فنادق الخمس نجوم حيث تُعقَد صفقات السلاح، ومن الغرف المغلقة حيث تتفاوض النخب عبر الحدود لتسوية الأمور لمصلحتها.

عربدة العدو الصهيوني في المياه العربية

في هذا الوضع الخطير الذي يهدد الأمن المائي والقومي العربي لا بد من طرح استراتيجية مائية عربية واضحة تضع كافة الشعوب العربية والقوى الوطنية والتقدمية

“الترامبية” إنذار لنظام يحتضر

نعيش حاليًا ما يمكن تسميته بـ “الحقبة الترامبية“، نسبة إلى دونالد ترامب، الرئيس الأميركي الذي عاد منتصرًا إلى البيت الأبيض، ليعيد ممارسة هوايته الأثيرة: التهديد

هذا ما حصل في المكسيك ” درع البيزو”

 في التاسعة من مساء 3 /1/ 1995 وَدَع “ميشيل كامديسو” رئيس صندوق النقد الدولي أيام الهدوء والطمأنينة، وبدأ الفزع والاضطراب يأخذ منه كل مأخذ، لقد