
قرصنة صهيونية ضد “أسطول الصمود العالمي”
منذ عامين والعدو الصهيوني يمعن في جرائمه النازية في قطاع غزة ويحاصره، ويمنع وصول المساعدات الإنسانية إليه، ويمارس قرصنة في المياه الدولية لمنع وصول سفن
زكّت الجمعية العمومية للتجمع العمالي المجلس التنفيذي الجديد للفترة من ٢٠٢٤ إلى ٢٠٢٦ برئاسة محمد طلال البلوشي، كما ضمّ المجلس:
• سالم محسن المانع – نائب الرئيس.
• خالد وليد جابر – أمين السر.
• قتيبة محمد البديح – المنسق العام.
بالإضافة إلى أعضاء المجلس التنفيذي: هاشم اسعد التميمي، أحمد اسماعيل الكندري، وعبدالله كاظم القلاف.
واختارت الجمعية العمومية ثلاثة أعضاء مراقبين هم:
• حمد أحمد الخضري.
• ضاري مبارك المطوطح.
• حسين خالد باقر.
وكانت الجمعية العمومية للتجمع العمالي قد انعقدت مساء يوم الأحد الماضي ٧ يناير، حيث اعتمدت التقرير المالي والإداري، كما نوقشت التعديلات على النظام الأساسي للتجمع.
منذ عامين والعدو الصهيوني يمعن في جرائمه النازية في قطاع غزة ويحاصره، ويمنع وصول المساعدات الإنسانية إليه، ويمارس قرصنة في المياه الدولية لمنع وصول سفن
يجب أن يكون موقف الفلسطينيين في قلب أي نقاش حول «اليوم التالي»، بحيث يستند إلى إرادة الشعب ويعكس حقوقه التاريخية والسياسية الكاملة.
إسرائيل فقدت القدرة على الاستمرار كفكرة، لا كقوة مادية فقط. لم تعد صورة الضحية تحميها من الانكشاف أمام العالم. في المقابل، المقاومة ليست مجرد رد فعل على الاحتلال، بل خيار تاريخي يصنع الأحداث ويعيد رسم مصير الشعوب.
لقد كسرت عملية المقاومة الفلسطينية في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 داخل الأراضي المحتلة حلقة التراجع والمراوحة السائدة لطمس القضية.