المنسق العام للقاء اليساري العربي د. سمير دياب في حوار خاص مع «تقدُّم»
عملية طوفان الأقصى امتداد للتاريخ النضالي لمقاومة الشعب الفلسطيني والعربي
ومهمة اليسار العربي تقوم على استنهاض حركة تحرر وطني عربية بقيادة ثورية
زكّت الجمعية العمومية للتجمع العمالي المجلس التنفيذي الجديد للفترة من ٢٠٢٤ إلى ٢٠٢٦ برئاسة محمد طلال البلوشي، كما ضمّ المجلس:
• سالم محسن المانع – نائب الرئيس.
• خالد وليد جابر – أمين السر.
• قتيبة محمد البديح – المنسق العام.
بالإضافة إلى أعضاء المجلس التنفيذي: هاشم اسعد التميمي، أحمد اسماعيل الكندري، وعبدالله كاظم القلاف.
واختارت الجمعية العمومية ثلاثة أعضاء مراقبين هم:
• حمد أحمد الخضري.
• ضاري مبارك المطوطح.
• حسين خالد باقر.
وكانت الجمعية العمومية للتجمع العمالي قد انعقدت مساء يوم الأحد الماضي ٧ يناير، حيث اعتمدت التقرير المالي والإداري، كما نوقشت التعديلات على النظام الأساسي للتجمع.
عملية طوفان الأقصى امتداد للتاريخ النضالي لمقاومة الشعب الفلسطيني والعربي
ومهمة اليسار العربي تقوم على استنهاض حركة تحرر وطني عربية بقيادة ثورية
الاحتجاجات تكشف عن تزايد الاستقطاب السياسي في البلاد، حيث يعبر الشعب عن قلقه العميق من تفشي الفساد وغياب العدالة الاجتماعية.
برزت قبل وأثناء الحرب العديد من الميليشيات المسلحة المنسوبة للجيش المختطف من فلول “الإخوان المسلمين”. اندلعت الحرب في الخامس عشر من نيسان/ إبريل من العام 2023 بين الجيش المختطف وميليشيا الدعم السريع، بهدف قطع الطريق على ثورة ديسمبر المجيدة حتى لا تحقق أهدافها في بناء سلطة مدنية كاملة وتصفية الثورة.
تستند العلاقات الأميركية – “الإسرائيلية” على قاعدة ذهبية هي أن الولايات المتحدة الأميركية أهم حليف وداعم للكيان الصهيوني منذ قيامه في 1948 وأنها تصوغ وتفرض سياستها في منطقة الوطن العربي والشرق الأوسط، بل والعالم لضمان تفوق “إسرائيل” عسكرياً وانتصاراتها في حروبها المتتالية وقضمها لفلسطين.