
فريدريك إنجلز: الخلفية الفلسفية لتطور العلم واكتشافاته
فريدريك إنجلز: في مجابهة الميتافيزيقا يجب تطوير الطابع العام للديالكتيك بأنه علم عن الترابط الشامل، عن القوانين العامَّة لكل حركة، عن قوانين تطوّر الطبيعة والمجتمع والفكر
عزيزي يا مظفر؛
انتظرنا التينة طويلًا ولم تخضر،
ولا لم تعد تكفينا الخبزة ولا راحة البال،
نجري مرغمين في سباق لم نسجل فيه وننافس في بطولة
لا تعنينا ذهبيتها، ولا يحزننا مركزها الأخير لكننا مرغمون على الجري .
وعروس عروبتنا؟ لم يكتفوا بادخال كل زناة الليل إلى حجرتها بل حولوا حجرتها لوكر دعارة وقبضوا الثمن.
هل كان يقتلك نصف الموقف ونصف الدفء؟
نحن في زمن اللا موقف واللا دفء على الاطلاق، قتلى نمشي لا تزعجنا البذاءة غارقين فيها حتى تكاد تخنقنا.
أتعلم أن المنجل لم يعد يتداعى لموت صويحب! ما يقارب الخمسين ألف صويحب قتل ولم يهتز المنجل.
هل أخبرك عن أخبار الريل؟
يمر بديار حمد ولا يأبه.
لكن ما زالت فرحتنا مقتولة في كل عواصم هذا الوطن العربي، وما زال هذا الوطن الممتدُّ من البحر الى البحر سجوناً متلاصقةً، سجّانٌ يمسك سجاناً.
أمثلك يا مظفر يموت؟ بالتأكيد يموت لكن لا يموت كله، يبقى على هيئة قصائد وشتائم تذكرنا بحقيقة واقعنا.
فريدريك إنجلز: في مجابهة الميتافيزيقا يجب تطوير الطابع العام للديالكتيك بأنه علم عن الترابط الشامل، عن القوانين العامَّة لكل حركة، عن قوانين تطوّر الطبيعة والمجتمع والفكر
صحيح أن الفن لا يورث ، لكن زياد ورث الكثير من عبقرية والده الموسيقية ، وأخذ الكثير من طيبة والدته فيروز وأصالتها النقية وحبها للناس
إن المادية الجدلية، كما أسسها ماركس، هي حجر الأساس لفهم التاريخ والمجتمع من منظور الصراع الطبقي، لكنها ليست نصاً جامداً. لقد أُعيد إنتاجها في سياقات متعددة لتتماشى مع طبيعة الصراع الكولونيالي الطرفي.
تحية إلى الشهيد غسان كنفاني الأديب الثائر المقاوم الذي امتزج حبر قلمه بدمه الأحمر القاني.. تحية إلى غزة التي مازالت تكتب فصول “ورقة من غزة” بمزيد من الصمود والمقاومة… تحدد لنا البوصلة وتعلمنا سر الكرامة مقاومة العدو الصهيوني لتحرير فلسطين من المي للمي.