العدوان الصهيوني على لبنان: الأهداف والمواجهة
في هذه المعركة المفتوحة، والطويلة، وبغض النظر عن مساراتها، ومراحلها، تترابط مسائل التحرر الوطني والتحرر الاجتماعي ومواجهة السيطرة الإمبريالية وربيبتها الصهيونية، فلنكن على مستوى التحدّي.
زكّت الجمعية العمومية للتجمع العمالي المجلس التنفيذي الجديد للفترة من ٢٠٢٤ إلى ٢٠٢٦ برئاسة محمد طلال البلوشي، كما ضمّ المجلس:
• سالم محسن المانع – نائب الرئيس.
• خالد وليد جابر – أمين السر.
• قتيبة محمد البديح – المنسق العام.
بالإضافة إلى أعضاء المجلس التنفيذي: هاشم اسعد التميمي، أحمد اسماعيل الكندري، وعبدالله كاظم القلاف.
واختارت الجمعية العمومية ثلاثة أعضاء مراقبين هم:
• حمد أحمد الخضري.
• ضاري مبارك المطوطح.
• حسين خالد باقر.
وكانت الجمعية العمومية للتجمع العمالي قد انعقدت مساء يوم الأحد الماضي ٧ يناير، حيث اعتمدت التقرير المالي والإداري، كما نوقشت التعديلات على النظام الأساسي للتجمع.
في هذه المعركة المفتوحة، والطويلة، وبغض النظر عن مساراتها، ومراحلها، تترابط مسائل التحرر الوطني والتحرر الاجتماعي ومواجهة السيطرة الإمبريالية وربيبتها الصهيونية، فلنكن على مستوى التحدّي.
دفاعاً عن حرية الصحافة وما تعرضت له الزميلة الصحافية هبة أبو طه في الأردن، من تضييق وتعسف، أصدرت ٢٤ منصة إعلامية حول العالم بياناً تضامنياً
منذ عام ونيف والعدو الصهيوني يشن حربه العدوانية، بدعم أميركي، على قطاع غزة ويمعن بالاستهداف المباشر للصحافيين وتعمد قتلهم أثناء قيامهم بواجبهم، ويستهدف، بشكل مباشر، مقرات المؤسسات الإعلامية، بهدف ترهيب الكلمة التي تكشف الإجرام الصهيوني
يستمر العدو الصهيوني في تعمده استهداف الصحافيين ومكاتب الإعلام وذلك لإرهاب الكلمة التي تنقل حقيقة مجازره وإجرامه ضد المدنيين في قطاع غزة المقاوم وفي لبنان.