متضامنون مع الصحافية هبة أبو طه

دفاعاً عن حرية الصحافة وما تعرضت له الزميلة الصحافية هبة أبو طه في الأردن، من تضييق وتعسف، أصدرت ٢٤ منصة إعلامية تميزت بدورها في دعم القضية الفلسطينية وحركات التحرر والمقاومة في العالم من فلسطين ولبنان والأردن والسودان والعراق والمغرب وتونس والكويت وتركيا وألمانيا والهند وأميركا وفنزويلا وكوبا والأرجنتين، البيان التضامني التالي:

متضامنون مع الصحافية هبة أبو طه

نعلن نحن المنصات الإعلامية تضامننا مع الصحافية هبة أبو طه في الأردن بعد التعسف الذي تعرضت له لنشرها تحقيقاً صحفياً يكشف التواطؤ مع الكيان الصهيوني.

يأتي ذلك في ظل الهجمة التي يتعرض لها الصحافيون حول العالم لتضامنهم مع القضية الفلسطينية وكشف جرائم الاحتلال الصهيوني برعاية أميركية ودول متحالفة وتابعة، وتخاذل المجتمع الدولي وازدواجية المعايير في حرية التعبير بعد أكثر من عام من الإبادة الجماعية في فلسطين.

نطالب بالإفراج الفوري عن الصحافية هبة أبو طه وتمكينها من ممارسة عملها المهني والتضامني دون تقييد.

(نُشر باللغة العربية والإنجليزية والإسبانية)

Author

اقرأ المزيد من المقالات ذات الصلة

في الكيان الصهيوني.. الأندية الرياضية معامل لتفريخ الفاشية والعنصرية

لمن يمتلك معرفة، ولو محدودة، لواقع أندية كرة القدم ومشجعيهم الصهاينة، لكان لن يُفاجأ بما فعله مشجعو (مكابي تل أبيب) في أمستردام، بالعكس، لفوجئ كيف يمكن للسلطات الهولندية أن تسمح للآلاف من هؤلاء بالدخول لهولندا، وهم المعروفون بسلوكهم الغوغائي والعنصري والهمجي.

نظام الانتخابات الرئاسية الأميركية: هيمنة رؤوس الأموال وضرب لمفهوم التعددية الحزبية والديمقراطية الحقيقية وحقوق الطبقة العاملة

تتغنى الولايات المتحدة الأميركية بنظامها “الديمقراطي” وحرية الانتخابات فيها، والحريات والدفاع عن حقوق الإنسان فأين تلك الادعاءات والولايات المتحدة الأميركية حامية للاحتلال الصهيوني ومشاركة في حربه العدوانية على قطاع غزة ولبنان.

تصويت تاريخي: 187 دولة في الأمم المتحدة تطالب بإنهاء الحصار الأميركي الجائر على كوبا

صوتت الأمم المتحدة يوم الأربعاء 30 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي على مشروع القرار المعنون ”ضرورة إنهاء الحصار الاقتصادي والتجاري والمالي الذي تفرضه حكومة الولايات المتحدة ضد كوبا“، حيث صوتت 187 دولة لصالح إلغاء هذه السياسة الأميركية المعادية .

احتدام حرب الجنرالات في السودان

تجددت الاشتباكات بين جنرالات الحرب في السودان الجنرال “حميدتي” قائد ميليشيا الدعم السريع، والجنرال البرهان قائد الجيش المختطف من الحركة الإسلامية، بشكل أكثر شراسة خلال شهر أكتوبر المنصرم على جميع محاور القتال، بخاصة في محوري الخرطوم وولاية الجزيرة.

[zeno_font_resizer]