
خطاب الظالمين بالظالمين وشروط استعادة الإنسان العربي للأهلية السياسية
الأصل في المأساة يكمن في أننا بحاجة إلى أن نستعيد شرط الأهلية السياسية أولاً، أن نعيد للإنسان العربي قدرته على الفعل، على التفكير، على اتخاذ القرار بشأن مستقبله ومصالحه، على أن يكون جزءًا من الحاضر ومن التاريخ.