
واشنطن تنتزع نفوذاً جديداً: اتفاق المعادن يضع الكونغو في دائرة الشراكة الأميركية ويُقيّد التمدد الصيني
يكمن الهدف الأساسي للاتفاق في تأمين إمدادات أميركية مستقرة من المعادن الحيوية في ظل المنافسة الجيوسياسية مع الصين
فقدت الصحافة التقدمية واليسارية، صحافة المقاومة الوطنية ضد الاحتلال الصهيوني، الزميل أحمد نعيم بدير أحد أبرز أعمدة مجلة “الهدف”، الذي استشهد يوم الأربعاء 10 كانون الثاني/ يناير 2024، بقصف صهيوني لمحيط مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح وسط قطاع غزة، وقد أسفر القصف عن سقوط عدد كبير من الشهداء والجرحى.
الزميل أحمد بدير لم يغادر قطاع غزة بقي فيه ينقل الخبر والتغطية الصحفية عن صمود القطاع وأهله في مواجهة جرائم العدو الصهيوني التي يرتكبها منذ السابع من شهر اكتوبر العام 2023 إلى يومنا هذا بحق الشعب الفلسطيني والأبرياء، بقي ينقل كلمة المقاومة لتصل إلى جميع أنحاء المعمورة، إلى أن استشهد ليرتفع عدد الشهداء من الصحفيين، جراء القصف الصهيوني واستهدافه المتعمد لهم في فلسطين المحتلة وفي جنوب لبنان لطمس ما يرتكبه من جرائم إبادة بحق الشعب الفلسطيني وترهيب الكلمة التي تكشف حقيقة جرائمه، إلى 114 شهيداً.
أسرة تحرير “تقدُّم” تتقدم بأحر التعازي من الزميلة مجلة “الهدف” والعاملين فيها، ومن عائلة الزميل أحمد بدير، وتعاهدهم بالسير معهم، جنباً إلى جنب، في طريق النضال والمقاومة ضد العدو الصهيوني، وأن تكون معهم صوت المقاومة وكلمتها.
فلسطين بوصلتنا.
المجد والخلود للشهداء.

يكمن الهدف الأساسي للاتفاق في تأمين إمدادات أميركية مستقرة من المعادن الحيوية في ظل المنافسة الجيوسياسية مع الصين

بلا شك، الخاسر الأكبر في 7 نوفمبر بنين. ففي بلد تتطلب فيه التهديدات الأمنية جيشًا موحدًا، بات الجيش أكثر انقسامًا من أي وقت مضى بين موالين ومتمرّدين. ومن الواضح أن الجيوش الأجنبية باستثناء حماية رئيس دولة لم يعد يثق بقواته لن تحل شيئًا. الرد لا يمكن أن يكون أمنيًا، فالحل الحقيقي سياسي.

أحدثت عملية طوفان الأقصى البطولية نقلة في مسار مقاومة العدو الصهيوني وما زال تأثيرها مستمراً، بما شكلته من تأكيد ضرورة مقاومة الاحتلال لتحرير الأرض وكشفت

تبدو الأرقام جامدة أحياناً، لكنها في غزة تحكي مأساة تتجاوز الوصف، 61 مليون طن من الركام تغطي مساحة القطاع، ويُعتقد أن تحتها ما بين 11 و14 ألف مفقود



