مثال حيّ عن الطبيب الثوري الذي استخدم الطب والعلوم كمنصة احترف من خلالها العمل الثوري، ووضع وقدَّم، حسب تعبيره، ذرة رمل صغيرة في مشروع الثورة الكوبية المجيدة.
لطالما كانت منطقة أميركا اللاتينية والكاريبي محط نظر للإمبريالية الأميركية، حيث تعتبرها الفناء الخلفي لها، فمنذ منتصف السبعينيات قامت الولايات المتحدة بتمويل ودعم العديد من الانقلابات الدموية من خلال عملية كوندور التي تستهدف الأفكار اليسارية وانتشارها.