
موميا أبو جمال وجورج عبد الله: ذاكرة القيد والمقاومة
ونحن نُحيي حرية المناضل جورج إبراهيم عبد الله، لا يجوز أن ننسى أن موميا أبو جمال لا يزال يرزح في السجون، شاهداً على عدالة عمياء، وعنصرية ممنهجة، وقمع لا يرحم
من المقرر أن تعقد محكمة العدل الدولية جلسة استماع، يومي الخميس والجمعة 11 و12 كانون الثاني/ يناير الحالي، في الشكوى التي قدمتها جنوب أفريقيا ضد الكيان الصهيوني واتهامه بارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية في حق الشعب الفسطيني. دعماً لمبادرة جنوب أفريقيا الجريئة ذات الدلالات الإنسانية والنضالية، قرر “المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان التي يترأسها الحقوقي المغربي عزيز غالي تنظيم اعتصام مفتوح تتخلله أنشطة متنوعة، قراءات شعرية، شهادات، نقاشات حول القضية الفلسطينية، والأهداف الخفية والعلنية للعدوان الصهيوني على الشعب الفلسطيني، وحول سبل دعم المقاومة الفلسطينية وصمود الشعب الفلسطيني”.
وتوجه المكتب المركزي بنداء إلى “كل أنصار ونصيرات القضية الفلسطينية للمشاركة في الاعتصام دعماً لمحاكمة الكيان الصهيوني المجرم”.
الزمان: يوم الخميس 11 كانون الثاني/ يناير 2024، ابتداء من الساعة التاسعة صباحاً إلى حدود الساعة السادسة مساء.
المكان: الرباط، المقر المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، بالموازاة مع انعقاد جلسة محكمة العدل الدولية للنظر في دعوى جنوب أفريقيا ضد الكيان الصهيوني.
ونحن نُحيي حرية المناضل جورج إبراهيم عبد الله، لا يجوز أن ننسى أن موميا أبو جمال لا يزال يرزح في السجون، شاهداً على عدالة عمياء، وعنصرية ممنهجة، وقمع لا يرحم
جوهر التفاوض يقوم أساساً على ورقة صمود الشعب الفلسطيني الذي يمتلك إلى اللحظة إفشال مخطط نتنياهو في تحقيق النصر المزعوم منذ نحو عامين، وهذا الذي يفسر عدم تمكن الجيش الإسرائيلي حتى اللحظة من القضاء على المقاومة
الدفاع عن لبنان هو واجب وطني لبناني، ولا بديل عن مقاومة شعبية وطنية تنتهج العمل المقاوم للدفاع عن أرضها وشعبها خارج الحسابات الطائفية والرهانات الخارجية
جمهورية الكونغو الديمقراطية، قلب القارة الإفريقية، تختزن ثروات تُقدّر بأكثر من 24 تريليون دولار من النحاس والكوبالت والكولتان والذهب، وغيرها من المعادن النادرة المستخدمة في الصناعات التكنولوجية والعسكرية. هذه الثروات جعلت البلاد هدفاً دائماً لتدخلات خارجية لا تنتهي.