
” لا لشيطنة مطالب المعلمين “
السبب الحقيقي في تردي حال التعليم ليس عدم تطبيق البصمة بل تراجع أهمية التعليم كأولوية من الحكومات في ظل سطوة طبقية، بالإضافة لمحاولات تكريس تخلف التعليم العام بهدف الضغط من أجل خصخصته ليصبح مجالاً لجني الأرباح.
السبب الحقيقي في تردي حال التعليم ليس عدم تطبيق البصمة بل تراجع أهمية التعليم كأولوية من الحكومات في ظل سطوة طبقية، بالإضافة لمحاولات تكريس تخلف التعليم العام بهدف الضغط من أجل خصخصته ليصبح مجالاً لجني الأرباح.
هناك حالة ترقّب لبرنامج عمل الحكومة الكويتية الجديدة المقرر تقديمه إلى مجلس الأمة قبل جلسة 6 فبراير، ومع أنّ هناك أجواء تفاؤل وهدوء تحاول الحكومة والمجاميع النيابية إشاعتها حول العلاقة بين السلطتين بعد اللقاء الحكومي النيابي في لجنة الأولويات بالمجلس، إلا أنّ هناك في المقابل أكثر من مؤشر يدفع إلى القول إنّ الأمور ليست كذلك تماماً.
في الذكرى المئوية لانطلاق الحركة المسرحية في الكويت، وجهت وزارة المالية ومن دون مقدمات رسالة تخطر فيها ثلاثة مسارح أهلية كويتية عريقة باخلاء مقراتها خلال شهرين دون مراعاة لتاريخها الفني وإرثها الوطني الذي نفتخر فيه.
استقبل الشعب الكويتي بقلق بيان لوزارة الداخلية بالأمس تحت عنوان:” إحباط عملية إرهابية لاستهداف دور عبادة تابعة للطائفة الشيعية” ، وما تلاه من تفاصيل نشرتها
عندما نشجب العدوان الأميركي-البريطاني الجديد على اليمن وشعبه، فإننا نستند إلى الموقف ذاته الذي ندين فيه العدوان الصهيو-أميركي على غزة
يكشف قرار مجلس الأمن تعمد تجاهله أن رد اليمن المشروع بضرب سفن الكيان الصهيوني أو المتجهة إلى موانئه مرتبط بالعدوان الصهيوني على قطاع غزة وأهله وجرائمه النازية التي ذهب ضحيتها عشرات آلاف الشهداء والجرحى الأبرياء.
فقدت الصحافة التقدمية واليسارية، صحافة المقاومة الوطنية ضد الاحتلال الصهيوني، الزميل أحمد بدير أحد أبرز أعمدة مجلة “الهدف”، الذي استشهد اليوم الأربعاء 10 كانون الثاني/ يناير 2024، بقصف صهيوني لمحيط مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح وسط قطاع غزة، وقد أسفر القصف عن سقوط عدد كبير من الشهداء والجرحى.
تتمثّل الأزمة الوجودية المزدوجة للكيان الصهيوني في جانبين، الأول هو أزمة الدور الوظيفي لهذا الكيان كمخفر أمامي لحماية المصالح الإمبريالية في المنطقة، والجانب الآخر هو انعكاس أزمة المركز الرأسمالي العالمي على الكيان الصهيوني المرتبط تبعياً بهذا المركز.
«تقدُّم» ترفض الجمود الذي هو نقيض الحياة والحركة، وتُعني بالواقع الراهن وتهتم باستشراف آفاق حركة هذا الواقع وتطوره نحو المستقبل.